The smart Trick of الإدمان الرقمي That Nobody is Discussing
The smart Trick of الإدمان الرقمي That Nobody is Discussing
Blog Article
ومع هذا التطور السريع والانتشار الواسع للتقنيات الرقمية، برزت مشكلة الإدمان الرقمي كواحدة من أبرز التحديات التي تهدد سلامة المجتمع والأفراد على حد سواء.
استُخدمت الأدوية التي تساعد على التخلص من الأعراض المصاحبة للإدمان مثل أدوية الاكتئاب والأرق، إضافة إلى الأدوية التي تساعد على الشعور بالاستقرار النفسي، فيتحكم الإنسان برغبته في استخدام الأجهزة الإلكترونية والإنترنت.
الوصول السهل: توافر الإنترنت في كل مكان وفي أي وقت يجعل من السهل الانغماس في الأنشطة الإلكترونية.
الإدمان الرقمي بات مرضاً يقلق المجتمعات بأعراضه ومشكلاته التي تسرق منهم الأفراد وخاصةً الفئة الشبابية دون التفطن إليهم.
إذا كنت تشعر بالقلق حيال إدمانك الإلكتروني، وتبحث عن علاج إدمان الإنترنت، يمكن أن تجرب بعض الحيل التي قد تفيدك في ذلك.
"حادث مخيف على الطريق السريع"، كيف أثّرت تصريحات وزير الداخلية عن الحجاب على أمن نساء في ليبيا؟
لذا، تبرز الحاجة إلى إدماج برامج الوقاية والعلاج من الإدمان الرقمي في استراتيجيات التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
الاحتمال: عندما يزيد الشخص من الوقت المستخدم على منصات التواصل الاجتماعي تدريجيًا ليحافظ على شعور الهرب.
بالطبع قد تختلف تلك العوامل من شخص لآخر، لكن ما اتفق عليه العلماء أن يصبح الأمر إدمانًا وتشعر وكأنك غير قادر على التوقف أبدًا
. وقرار عاجل من "الرياضة" الصحة العالمية تطالب بإجراءات نور عاجلة بعد زيادة الإصابات بالسكري وزير السياحة يبحث مع جوجل زيادة الترويج لمصر تيك توك تصدم موظفيها حول العالم وتستبدلهم بالذكاء الاصطناعي
هل تعبت من البحث عن التخصص الجامعي المناسب لك؟ تصفَّح الآن دليل التخصصات الجامعية وتخصصات المستقبل واكتشف ما يناسبك منها! تصفَّح دليل التخصصات من هنا
إزالة التطبيقات التي تعمل على تشتيت الانتباه، والمراد تقليص مدة استخدامها عن الشاشة الرئيسية.
أما على المستوى المجتمعي، فتقع على عاتق الحكومات والمؤسسات التربوية والصحية مسؤولية التصدي لهذه المشكلة؛ وذلك من خلال تطوير برامج توعوية وتثقيف للمواطنين، حول خطورة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، كما ينبغي على هذه الجهات وضع سياسات وتشريعات تنظم استخدام التكنولوجيا والإنترنت، بالإضافة إلى تعزيز دور الأسرة في توجيه الأبناء والحد من الإدمان.
ولابد هنا من تأكيد أن "إدمان مواقع التواصل الاجتماعي" لم يُصنف بعد رسميا كـ "خلل مرضي" من قِبل معدي كتب التصنيف الطبي، مثل الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية الذي تصدره الرابطة الأمريكية للطب النفسي، والذي يشكل المعيار المُعترف به على نطاق واسع لتصنيف مثل هذه الاضطرابات.